خصصت صفحتها الاولى لخدمة دعاية معادية للإسلام ، خلافا
لجميع قواعد السلوك المهني والتحريض على "الكراهية
العنصرية ودقة المعلومات
. وعلى صفحة كاملة تحت عنوان "الأوباش - الأوغاد - المسلمون"، التي نشرت بعد التفجيرات الإرهابية في باريس
والتوقيع بقلم مدير الصحيفة ماوريتسيو ديلبيرو
رئيس الهيئة الوطنية للصحفيين انزو علق بأن ماوريتسيو لا يليق أن يبقى يوما واحدا في ترتيب المحترفين الصحفيين
وقد ظهرت عريضة أطلق عليها طرد الصحفي وصلت إلى 88 ألف توقيع
ما زال الحبر على الصفحة الأولى من ليبيرو ، عندما تلقى الشكاوى الأولى، وأثارت موجة من الجدل في الصحف وعلى الشبكات الاجتماعية. وجاء في الدعوى الأولى فقط من صحفي، توماس فرديناند نوغارا مدير صحيفة بيس ريبورتر على شبكة الإنترنت. وكقاعدة عامة، وقد وجهت الشكوى إلى ماوريتسيو هو من هواة الصحافة الحرة السيئة بل هو أيضا إيزيس
وهذا ينبغي أن تجعلنا نفكر أن الصفحة الأولى من ليبيرو في الواقع قدإنتشرت في العالم العربي، وبالتالي أيضا تم إهانة المعتدلين المسلمين دون أي مبرر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق