ريجيني ليست حالة وحيدة من الوفيات الغامضة لإيطاليين في الخارج ، قصص من الاعتداءات العنيفة والانتحار وأسرار غريبة لم تحل بعد.



ريجيني ليست حالة وحيدة  من الوفيات الغامضة 
لإيطالين في الخارج
جوليانو للتعذيب والقتل في مصر. ولكن أيضا سيلفيا في بالي، إيلينا في فنزويلا، ماريو في مدريد: قصص من الاعتداءات العنيفة والانتحار وأسرار غريبة لم تحل بعد.

الموت في بلد أجنبي.
دون الحقيقة.
هم العديد من الايطاليين الذين فقدوا حياتهم في الخارج في ظروف غامضة، كما حدث لريجيني ، الذي وجد مقتولا في القاهرة .
لم  يقتلوا في الحرب كجنود أو لسياح راحوا  ضحايا حوادث.
وغالبا ما كانوا يعرفون جيدا البلاد التي استضافتهم.
الألغاز والشذوذ. كما هو الحال مع سيلفيابيكالجي ، ابنة "ملك" الجلود  براتو، الذي عثر على جثتها علي  الشاطئ في بالي .
وكما حدث لمصور الواقع ، ماريو بيوندو ، ومتزوج من المذيعة الاسبانية الشهيرة.
والدية يعتقدوا أن شيئا ما تعرفه  زوجته عن وفاته، التي حاولت في اسبانيا التمرير بأنها  حالة انتحار.
، ولكن، قصة سيباستيان ماجنانيني  التي لاتصدق.

ماسيميليانو روسي  42 عاما وجدت متفحمة في شاحنته، في بالما دي مايوركا، في أغسطس 2015.  

وكان التحقيق في قضية اغتيال فتاه مرتبطه  بالطوائف الشيطانية في إيبيزا.
حتى هنا حاولنا إغلاق ملف القضية في عجلة من امرنا.

1. سيلفيا يكالي : عثر عليها ميته على الشاطئ في بالي، في عام 2005
وابنه اكبر صناع الاقمشه والجلود الايطالي براتو ماريو ، والذي كان قد فتح فرعا لمعرضه في جزيره بالي الاندونيسية والذي كان يذهب اليها باستمرار وابنته سيلفيا ذو ال٣١ عاما ،
وجدت جثتها ملقاه علي الشاطئ وقفل المحضر علي انها قد تكون تلقت حجرا علي راسها ، ومع الكثير من التحقيقات كان ذلك هو التفسير الاوحد والذي لم يقبله الإيطاليين .

2. ايلينا فيكولي  قتل (عن طريق الخطأ؟) في شهر العسل في فنزويلا، في عام 2006

أرخبيل لوس روكه بفنزويلا والذي  اختارته  لقضاء شهر العسل   ايلينا فيكولي مع زوجها  ريكاردو بريشندي  في عام 2006.
اقتحمت مجموعة من المجرمين غرفتهم في الفندق.   قيدت المرأة إلى السرير وتم خنقها ، وأنقذ زوجها فقط لانه يعتقد انه قد مات.

وقد تم اكتشاف  أنها كانت حاملا في الشهر الثاني.
 عملية السطو تمت و لم يأخذ أي شيء من الغرفة.
و أن القاتل  ارتكب  جريمة و كان الهدف خاطئ.و الذي اعترف، وحكم عليه بالسجن 15 عام
بتهمة قتل امرأة في عام 2012  في فنزويلا .

3. ماريو بيوندو: والانتحار الغريب في مدريد، في عام 2013

مقتل المصور الفوتغرافي  ماريو بيوندو في مدريد  30 مايو 2013  والذي كان تعرف علي مقدمة البرامج  راكيل سانشيز وتزوجها
  وجد مشنوقا بمنزله  في جزيرة المشاهير .
 وقد تم حفظ القضية  بمنتهي السرعه من المسؤلين الاسبان علي إنها حالة إنتحار .
وكانت زوجته في  مدريد لزيارة قريب مريض، عندما وجدت الخادمة المصور مشنوقا  بوشاح في مكتبة بغرفة المعيشة بالمنزل.
كان لديه خدوش على ذراعه وكدمات في ساقيه.
الأسرة  كانت دائما تعارض في إغلاق القضية، وبعد معركة طويلة، وحصل أن أعيد فتح الملف.
ماذا تعرف  الزوجة؟ حيث ليلة وفاته   قد سحب من أجهزة الصراف الآلي مبلغ كبير من المال (الذي لم يتم العثور في شقته).

 أبويه مقتنعون  أن زوجته لم تفعل أبدا قصارى جهدها لمعرفة الحقيقة وأنها لم تقل كل ما تعرف.

4. ماسيميليانو روسي: وجدت جثته متفحمة في بالما دي مايوركا، في عام 2015

 عائلة ماسيميليانو روسي (42 عاما)  قالوا لانعتقد بفرضية الانتحار للمالك السابق لأرقي ملهى ليلي في Ponsacco (بيزا) الذي توفي في بالما دي مايوركا في أغسطس عام 2015.
 تم العثور على جثتة متفحمة وبسكين عالقة في صدره.
 حفظت القضية على الفور علي  أنها انتحار، إلا أن ماكسيميليان  كان قد حجز العبارة التي  تترك بالما في اليوم التالي 
وكان روسي كان قد أسر إلى أحد الأصدقاء إذا كان يعرف شيئا عن جماعة  الطوائف الشيطانية، الذي  يرتبط باختفاء فتاة في إيبيزا.

5. سيباستيان ماجانيني: الذي طفت جثته على السطح في القناة في لندن، في عام 2015

وجدت جثته مربوطة في عربة سوبر ماركت ومحملة بالأثقال بحالة متقدمة من التحلل 24 سبتمبر 2015. وملقاة في القنوات التي تخترق ريجنت بارك في لندن.
وفاة سيباستيانو (46 عاما) من أصول البندقية، يبدو السيناريو  أسلوب المافيا.
كان  سيباستيان قد انتقل إلى لندن مؤخرا.
سرقة ومخدرات  كانت معيشه سيباستيا في الماضي. في عام 1993 كان متورطا، جنبا إلى جنب مع شخصين آخرين، في سرقة  لوحة  العذراء  المقدرة بحوالي 2 مليار دولاروالموجوده  بكنيسة سانتا ماريا ديلا فافا، البندقية.

ثم بدأ السفر،وعمل مهندس صوت للمطرب الأمير، و أيضا دليل سياحي ، ووفقا للشرطة البريطانية وراء مقتله  الجريمة المنظمة المحلية، ولكن لا تزال هناك العديد من الجوانب المظلمة في القصة.

 من تم تقديمهم للمحاكمه اثنين  اعترفوا بالعثور علي الجثة في النهر، والثالث قد استغل  بطاقته للسحب من أجهزة الصراف الآلي، ولكن أيا منهم غير  مسؤولا عن القتل. 

6. سيرجيو مازا: قتل رميا بالرصاص دون تعرضه للسرقة في الفلبين، في عام 2010
تيبقى جريمة قتل  سيرجيو مازا ، البالغ من العمر 38، التي وقعت 17 يونيو 2010 في الفلبين.
وكان  يعمل مديرا لدائرة الغذاء في فندق شانغريلا، مدينة ماكاتى.
وبدون سبب. وفي خلال  ذهابه للعمل عندما اقترب منه مسلح وقام بإطلاق النارعليه  دون سبب واضح.
لم يكن للسرقة حيث عثر  بجانب الجثة  وثائقة الشخصية وتليفونه المحمول .

7. ادريانو كاسيراجي: طعن في جمهورية الدومينيكان، في عام 2015
الحالة الأخيرة قبل مأساة ريجيني  تعود إلى كانون الأول عام 2015، عندما تم العثور على أدريانو كازيراغي 43 عاما ميتا في غرفة في فندق رانشو لا بلايا، في لاس تاريناس، في جمهورية الدومينيكان.
عاش كازيراغي هناك لعدة سنوات، وكان متزوجا من مواطنة  من الدومينيكان، و له ابنة منها .
السطو أو الانتحار؟ حققت الشرطة أولا على افتراض وجود سرقة ثم  تبعت درب الانتحار.
إلا أن الجثة وجدت بها  ثماني طعنات، سبعة في البطن  وواحدة بالرقبة.
من الصعب إذا كان إنتحارا ان يقوم بطعن  نفسه هكذا .
مصدر :-
http://www.lettera43.it/cronaca/regeni-e-altri-casi-le-morti-misteriose-di-italiani-all-estero_43675233177.htm

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

موانئ مفتوحة لجميع المهاجرين ‎‎

                                   لكسب الدعم اليسار الإيطالي  في كاتانيا ومطالبة بموانئ مفتوحة لجميع المهاجرين          كتب المحرر السياسي ...